Al-Tahawiya Culture and History

El-Tahawy Saoud

 

Al-Tahawiya Culture and History


 
دولة رئيس الوزراء / محمد محمود باشا فى ضيافة الطحاوية فى قرية بنى جرى مركز ابوحماد ثلاثينيات القرن الماضى
عرب الطحاية لهم رَنك عالى وثقافة فى إقليم الشرقية وإضطرد عددهم  تماماً كما تنبأ الكاتب لهم الإنجليزى : جون مورى عام 1935 ، فمنذ قدومهم الشرقية عام 1812 حسب ما ذكر العالم الفرنسى فليكس مونجين هوى إليهم كثيرمن سكان الإقليم وحملوا إسمهم  وعلى الفور إلتحمو بحملات أحمد طوسون باشا على الحجازالتى بدأت عام 1811.

ـ وبعد إنتهاء مهمة طوسون باشا فى الحجاز وعودته الى القاهرة عاد إبراهيم باشا فى الجولة الثانية من حملات الحجاز فى عام ( 1816م ) وقدم له عُربان العبابدة ستة ألاف جمل لنقل حملته للقُصير قبل إقلاعها إلى ينبع ، وإستمر إبراهيم باشا على نفس سياسة إستمالة عُربان الحجاز بالهدايا والخلع كما إستعان إبراهيم باشا بنحو ألف جندى من عُربان الفوايد والجوازى والحرابى والهنادى تم إرسالهم إليه على دفعات ومعهم ذخائرهم  .

ـ معية سنية ، ملخصات الأوامر العليا المستخرجة من الدفاتر، امر منه إلى أحمد باشا يكن / 22 صفر 1248/21 يوليه 1832 ، العربان ودورهم في المجتمع المصرى إيمان محمد عبدالمنعم ص 221 ، 1997 .

كان الطحاوية أصدقاءً دائمين لأسرة محمد على من بداية حكمها حتى نهايته وعلى هذا قد إصطفاهم وأخذ منهم جنوداً ومن كل القبائل فى ذلك الوقت ، وكونَّ منهم جيشاً غيرنظامياً فى فتوحاته ،   وإصطفى منهم الشيخ طحاوى الشافعى وأرسله إلى الأستانة ليتعلم وعاد مترجماً له .

ـ فى عام 1819شاركوا فى فتح السودان حتى ذكر فيها أن كُريِّم كان سوارة فى وادى سنِّار، وهذه الحرب التى قتل فيها إسماعيل باشا على يد الملك نمر ،  وإتخذ منهم إبراهيم باشا حرساً خاصاً له ،

ـ عام 1832حسب ما ذكر د.عبدالرحيم عبدالرحمن عبدالرحيم فى وثائق الحجازوأيضاً المحفوظات الملكية المصرية لأسد رستم وكثيراً من المصادربأن: كان عامرالطحاوى قائد سرية يكون مكانها فى مقدمة الجيوش وذلك فى فتح الشام عام 1832 .

ـ من شيوخ البدو الذين رافقوا الحملة المصرية على بلاد الشام

المحفظة رقم 232 عابدين

الوثيقة العربية 116

جرنان يوم الخميس 13 شوال 1247/1831

الشيخ خيرالله الدجن والشيخ أبوبكر بدرالدين عُربان أولاد على ، والشيخ مفتاح غيضان عُربان الحرابى ، والشيخ شليل طبيزوالشيخ عبدالقادر أبوزيد والشيخ عامر الطحاوى عُربان الهنادى ، والشيخ زايد محمد عُربان العمايم ، والشيخ قبلان الحباسى عُربان الجهمة ،  والحاج باسل من عُربان الجوازى ، والشيخ علاق كيشار من عُربان الفوايد .

ـ د. يوسف نعيسة  ، جامعة دمشق 2004 ، المرجع فى وثائق تاريخية عن الشام فى أثناء حملة محمد على باشا، منشورات جامعة دمشق ، كلية الأداب ص 244 (1831/1840 ) .

ـ الوثيقة رقم:341 بالقلم الأحمر

محفظة عابدين رقم 260

من أمير اللواء سليم الحجازى إلى حسين باشا باشمعاون الخديوى مولاى صاحب الدولة والعناية العلى الهمم الكريم الشمم .

صدر إلينا أمر خديوى بتاريخ 27 رمضان سنة (1256/1840) يقضى بالإسراع فى وصولنا للعريش ومنها إلى غزة فى أقرب وقت وليس لى قدرة على تقديم العرائض كل وقت إلى الأعتاب الخديوية ، ولقد مشينا الآن من ثلاثة أجنحة ونظفنا الطرق وأسرنا كثيراً من الأشقياء وعلقناهم ( شنقناهم) فى كل محل من محال البُرُد (البريد) ،وسنصل العريش بعد نحو يومين ثم نولى وجوهنا إلى غزة ، وأن لدينا الآن مائة وأربعين فارساً لأبى زيد ، وخمسين فارساً لبشيرأغا ، وخمسين لعامرالطحاوى ، وخمسمائة لمدرسة الجيزة ، ونحو ستين فارساً لعثمان أغا كبيرهوارة ، إلَّا أن فرسان عثمان أغا جُعلوا حراساً للبُرُد (البريد) التى أُسست فلن نستفيد منهم فى المستقبل .

ـ د. يوسف نعيسة ، منشورات جامعة دمشق ، كلية الآداب ، المرجع في وثائق تاريخية عن الشام في أثناء حملة محمد على باشا 1831،1840 ص 244،315 عام 2004.

ـ وثيقة رقم 5366

28 ذى الحجة ـ عابدين دفتر 222 رقم 220/97

1253هـ/ 1837م

ـ من محمد على باشا إلى محمد شريف باشا

ينبئه بأنه قد أجاب شيخ العرب الشافعى الطحاوى إلى مرتجاه فأذن له بإفاد إبنه عامر إلى بر الشام ليستبدل به إبنه الآخر حمد بركات ، ثم يأمر شريف باشا بأن يُسرِّح حمد بركات ويوفده إلى مصر لدى وصول أخيه عامر .

ـ أسد رستم، المحفوظات الملكية المصرية ، أستاذ التاريخ بجامعة بيروت الأمريكية (1835/1839) ، بيان بوثائق الشام وما يساعد على فهمها ويوضح مقاصد محمد على.

ـ الوثيقة :رقم 2

مصدر الوثيقة : دارالوثائق القومية القاهرة

وحدة حفظها : محفظة رقم 17 بحربر

رقمها فى وحدة الحفظ: 98

تاريخها : غُرَّة شعبان 1249/1833

قد إستبان من التقرير المؤرخ 20 جمادى الآخرة أنه بمناسبة تفضُّل مولانا السر عسكر ، وإصدار إرادته بتسليط عرب مصر على الجميع ما عدا الأعراب الطائعين من قبائل أعراب عنزة ، الذين شقَّوا عصا الطاعة بقصد ضربهم وتأديبهم قد أصدر حضرة شريف بك إلى متسلِّم حماه تعليمات تقضى إلى أن يصرف للأعراب المذكورين عليق ومؤن تكفيهم مدة عشرين يوماً وتشترى جمال لمن لا يملكونها منهم ، ويعطى كل فارسين جملاً وقربة ماء ، كما يعطى كل فارس أربع دستات من النشنك (اجزاء نارية)  ، وأن ينصب الشيخ عامر الشافعى رئيساً عليهم ويشترى للميرى بثمن مناسب ما سيغتنموه من الجمال والأغنام بعد ضرب العصاه وعقابهم ، وكذلك أصدر شريف إلى الشيخ عامر وجماعته تعليمات تقضى بأنهم كلما قطعوا مرحلة على الثوارالمذكورين واصلوا سيرهم مظهرين الإخلاص والصدق دون الرجوع إلى الوراء حتى إذا بلغوا مرحلة أخرى بذلوا فيها الجهود أيضاً ، وأنه يجب عليهم أن يسلموا من يقبضون عليه منهم سواء كانوا رجالاً أوإناثاً او صبياناً إلى أقرب متسلِّم  ثم يعودوا إلى الحرب مرة أخرى .

ـ أ.د عبدالرحيم عبدالرحمن عبدالرحيم ،المجلد الرابع ، من وثائق الحجاز فى عصرمحمد على (1819/1840 ) دار الكتاب الجامعى ص 201 ، 2002 .

وثيقة رقم : 3645

عابدين : محفظة رقم :24/،225

21 ربيع الآخر 1250

من إبراهيم باشا إلى محمد على باشا يذكر قيامه من الغور ووصوله إلى الطفيلة فالكرك ، وبعد أن يصف الكرك من الناحية الحربية يسرد أخبار الهجوم عليها والدخول إليها ثم يروى ما جرى بينه وبين الفلاحين والعرب فى ضواحيها ، ويفيد بأن الشيخ دوخى السمير قبض على الشيخ قاسم البرقاوى وإبنه مصطفى وأرسلهم إلى الشيخ عامر الهنداوى ، وأن السر عسكر أمر بهدم الكرك وحرقها ، ويتبع هذه الرسالة بيان بالجرحى والمرضى والمتوفين والباقين على قيد الحياة فى ألاى الورديان الأوَّل والثانى وألاى المشاة الرابع .

ـ أ د. اسد رستم ، الأستاذ بجامعة بيروت الأمريكية ،المحفوظات الملكية المصرية ، المجلد الثانى (1832/1835 ) ص 443 ،1940 .

ـ كان الحصروالتعداد لعُربان مصرعام 1848 فعُيَّن عامرالطحاوى شيخ نصف القبيلة وجه بحرى ، وكان هذا بداية حكم  الخديوى عباس والذى قرَّب الطحاوية منه  وأودع إبنه الهامى باشا عندهم لينشأ نشأة بدوية كما نشأ هو، وإستعان بهم فى شأن الخيل فكانوا خبراء ومستشارين له عندما جمع خيوله من الجزيرة العربية وبلاد الشام، وصلت العلاقة بينهما إلى أنه أخذ سرج يونس الطحاوى ليركب به بدلاً من سرجه ، وعُين مجلِّى سليمان قائد إيالة بالشام.



                     فرمان بتولية الشيخ / مجلى سليمان الطحاوى قائد إيالة فى الشام

ـ عام  1854كان قد توفى الشيخ عامر الشافعى الطحاوى فى الأراضى الحجازية ودفن فى وادى ساية  1854 ، فى النصف الثانى من نفس العام توفى الخديوعباس وتم تعيين الخديو سعيد ، وتم تعيين الشيخ سليمان شيخ عُربان الهنادى .

ـ  22 رمضان 1271 فرمان عالى ، تعيين الشيخ سليمان الشافعى شيخ عُربان الهنادى ،  أمين سامى باشا ، تقويم النيل ، الجزء الثالث ، المجلد الأول ص 118 .

ـ فى عهد الخديو إسماعيل شاركوا فى مشروع قناة السويس وكان لهم دورفى حفر القناه  ، وكذلك فى حفل إفتتاح القناة عام 1869 وقد فازوا بسباق الخيل الذى أقيم فى الحفل ، شاركوا فى الحرب على الحبشه عام 1867 وذكر فيها مصوع وقتل فيها الشيخ عبدالجليل سليمان الشافعى.


ـ فى عهد الخديو توفيق كانت مشاركة من القبيلة فى إخماد الثورة المهدية فى السودان 1887 .فى نفس العام زارتهم الليدى آن بلنت وزوجها وولفريد سكاون بلنت وكانت الليدى آن مرجعية هامة فى علوم الخيل وقد زارت الجزيرة العربية وبلاد الشام وإشترت خيل ، وفى التاريخ المذكور زارت الشيخ سعود وقنصت معه وتحدثت عن يومياتها معه فى عدد من الصفحات ضمن مذكراتها التى أودعتها المكتبة الوطنية البريطانية بلندن ,


الوثائق العثمانية



الليدى آن بلنت

ـ عام 1892كان بداية حكم عصرالخديوعباس حلمى الثانى ، فى 1897مُنح سعود لقب بك ، وقد كان غالب سليمان عمدة على نصف القبيلة قبل هذا التاريخ ومُنح لقب بك عام 1897، وقد زارالطحاوية الخديو عباس حلمى الثانى عام 1908 فى شأن الخيل ، وفى عصره تأسسَّت الجمعية التشريعية التى كان أحد أعضائها السعدى بك بشارة الطحاوى الذى مُنح لقب بك عام 1906، وكان رفيق حمد باشا الباسل وزعيم الأمة سعد زغلول باشا .



 الخديو عباس حلمى الثانى فى ضيافة اسرة الطحاوية فى شأن الخيل عام 1908



فرمان بمنح صاحب العزة / غالب سليمان الطحاوى لقب بك ،وسعود يونس الطحاوى لقب بك عام 1897



                                 حضرة صاحب العزة / السعدى بك بشارة الطحاوى

ـ تقدم أحد شيوخ القبيلة عام 1895 بعرض جمع فيه الف فارس للمشاركة فى حرب الدولة العثمانية اليونانية.

ـ فى عام 1904 عُين محمد سعود الطحاوى عمدة على جزء من القبيلة وحصل على لقب بك عام 1921، فى عام 1910 عُين فدغم راجح الطحاوى عمدة على جزء من القبيلة . 



فرمان بمنح صاحب العزة / محمد بك سعود الطحاوى لقب بك عام 1921


تقريرعمودية شيخ العرب / فدغم راجح الطحاوى 1910


ـ عام 1925  كانت زيارة تاريخية من زعيم الأمة سعد زغلول باشا إلى عرب الطحاوية فى بلبيس.

22 أغسطس 1927م

جريدة اللطائف المصورة

دولة الرئيس سعد باشا زغلول فى ضيافة الأسرة الطحاوية فى بلبيس .

(فى يوم 21 يوليو 1927 الماضى ذهب دولة الرئيس سعد باشا زغلول لزيارة عرب الطحاوية النازلين فى صحراء بلبيس على مقربة من بساتين بركات ، فإستقل سيارته وتبعته سيارات ضيوفه وأصحابه ، وسارت قافلة السيارات فى طريق البساتين التى تحفها الأشجار والخضرة على الجانبين حتى خرجت إلى الأرض الجرداء التى لم تصل إليها يد الإصلاح ، ولازالت تتوغل فى صحارى بلبيس المترامية الأطراف حتى جوف الصحراء ، فجلس دولته تلتف به الجموع وكانت الساعة أن ذاك وقت الأصيل ، وأخذ فرسان الطحاوية وهجانتهم يبدون من ألعاب الفروسية والكر والفر ما يدهش  الألباب ، وقد سر دولته مما أبدوه من المهارة وأنواع السباق والفروسية ، وأوعز للدكتور محجوب بك ثابت أن يشكرهم ، فإمتطى صهوة جواد أصيل ووقف بينهم يثنى على الخيل وركوبها ويشكر لهم محافظتهم على التقاليد العربية الأولى وقد تدفق خيالة القبيلة اللطيفة فكان من روح المجلس وسعة روحه ولطفه ، فكلما ذكر إسم الرئيس الجليل فى سياق الحديث علت أصوات الهتاف وأطلق العرب بنادقهم تحية لرئيسهم العظيم ، ثم تقدم كبار رجال عشائر الطحاوية فشكروا للرئيس زيارته وأثنى دولته على شجاعتهم وإقدامهم ، وأوصى بهذا النوع من الرياضة البدنية ، وعاد إلى قصرالبساتين فى الساعة الثامنة مساءً مبتهجاً مسروراً ، وفى اليوم التالى ذهب وفد من زعماء العرب وشيوخ العشائر إلى قصر البساتين أرادوا زيارة الرئيس الجليل فإستقبلهم دولته إستقبالاً حسناً وأكرم رفادتهم ).


حضرة صاحب العزة / محمد بك السعدى الطحاوى

ـ وعُين محمد السعدى بشارة الطحاوى نائباً فى البرلمان على فترتين منقطعتين وخلالها حصل على لقب بك وذلك فى ثلاثينيات القرن الماضى  .

ـ عام 1935 زارهم دولة رئيس الوزراء محمد محمود باشا إلى عرب الطحاوية فى  أبوحماد .

ـ فى ينايرعام 1938 هبَّ الطحاوية بخيولهم وخيامهم وجمالهم ومعاوينيهم قاصدين القاهرة للمشاركة فى إحتفالات زواج الملك فاروق من الملكة فريدة ونزلوا ميدان الإسماعيلية ثم إتجهوا إلى قصرعابدين فى موكب الزهوروقدموا التهانى والهدايا حاملين سيوفهم وبنادقهم وأخذوا يطلقون الأعيرة النارية مظهرين مظاهرالبهجة والفرح .


                     تقريرعمودية شيخ العرب / عبدالحميد راجح الطحاوى 1944

ـ وفى عام 1940 عُين الشيخ عبدالحميد راجح الطحاوى عُمدة على جزء من القبيلة أيضاً ،  وقد كانوا أصدقاء مقربين من الملك فاروق .

ـ وفى يناير عام 1946 هبَّ الطحاوية مرة أخرى متجهين إلى الخاصة الملكية ببلبيس شرق ترعة الإسماعيلية مشاركين قبيلة الحويطات فى سرادق ضخم يسع الفين شخص ومكثوا فى هذا المكان نحو اسبوع مشاركين مليكهم افراحه وإستقباله أخيه جلالة الملك عبدالعزيز بن سعود وأقاموا إحتفالات كثيرة وسلَّموا على الملوك وشاركوا فى سباق للخيل والهجن لهذه المناسبه وأهدوا جلاله الملك صقورا وكلاب الصيد السلوقى بعد ما قدموا إستعراضاً بها أمام الملوك ، وإمتازعرب الطحاوية بكثير من العادات والتقاليد التى كانوا يمارسونها بدعوة من الحكام وبرفقتهم أيضاً مع الأجانب الذين يزورون مصر والرحَّالة والمستشرقين ، مثل تربية الخيول والصيد بالصقوروصيد البرك وممارسة الفلكلورالخاص بهم مما أدَّى إلى أحد أشكال السياحة فى إقليم الشرقية يُحسَب لهم ، وقد أضاف هذا النشاط إلى الخريطة السياحية لإقليم الشرقية الكثير ،  وكان ولائهم الدائم للدولة ولا يعتبرون أنفسهم إلّا مصريين قلباً وقالباً ،

ـ بعد قيام ثورة 1952 سارعوا بالتهنئة بالعهد الجديد مباركين لخطواط الثورة والإستقلال وكان ذلك بتنسيق من الجنرال محمد على بشيربركات الذى كان أحد الضباط الأحرار، ودام ولائهم للدولة وسيادتها عبرالإنتقالات السياسية من حاكم لحاكم ، حتى وصلت مصرثورة 30/6 وإمتثالاً للقوانين العامة وسياسة الدولة كان الطحاوية فى مقدمة المؤيدين والمباركين لأحكامها وأهدافها ، فقد كان هذا بالنسبة لمصرالفيصل بين الليل والنهار ، بين الباطل والحق فهنيئاً للشعب المصرى بثورته المجيدة  بهذه القيادة الحكيمة التى إنتلقت بمصرإلى عصرالعِزَّة والكرامة .


من اليمين الشيخ حمد رسلان الطحاوى والحاج سعدعبدالله سعود والحاج حسن على مراد سعود والحاج عبدالله عبدالكريم منازع والحاج منصوررسلان الطحاوى والخلف : الأستاذ عبدالرحمن محمد السعدى بك الطحاوى والشيخ نورى معاون الطحاوى والقائد محمد على بشير والشيخ حمد محمد بك سعود وحضرة صاحب العزة محمد بك السعدى الطحاوى وآخر 


فى عام 1954 وبتنسيق من الجنرال محمد على بشير بادرعرب الطحاوية بالتهنئة بالعهد الجديد ومباركين للسيد اللواء محمد نجيب رئيس الجمهورية واليوزباشى جمال عبد الناصر، وفى الصورة من اليمين : الشيخ عبدالحميد تركى مجلى والشيخ عبدالله ابو زيد راغب والشيخ نورى معاون صميدة والأستاذ عبداله رشوان المحامى والحاج عبدالله عبدالكريم منازع والشيخ منصور رسلان الطحاوى والشيخ وهيدى الطحاوى

#buttons=(قبول!) #days=(20)

موقعنا يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتعزيز تجربتك. المزيد
Accept !