السلالمة ـ الهنادى ـ اسرة الشافعى
لكل قبيلة وطن
الشرقية وسيناء بحث نشرته منطقة الزقازيق التعليمية عام 1949م ونشرته :
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابى الحلبى وأولاده بمصر، وذاع خبرهذا الكتاب فى ذلك
الوقت وإجتمعت العرب لجمع مادته ، وبعد نشره تناثر الكتاب فى بيوت العرب وتداولوه
فى ذلك الوقت فيما بينهم ثم إنقطعت أخبارهذا البحث ، عندما يفعت وأدركت وإكتشفت فى
نفسى حب المطالعة وإهتمامى بتراث العائلة وكنت طالباً فى المرحلة الثانوية فى القاهرة وكان ذلك قبل الثمانينيات ذهبت بنفسى
إلى الأزهرومكتباته ووجدت المكتبة وإشتريت نسخة منه وإحتفظت بها .
والحقيقة إننى إستعنت به فى بداية تفعيل الموقع التاريخى للأسرة ، وبعد
مرورنحو عشر سنوات وجدته مرجع هام والكثير يرجعون إليه دون وجوده على النت ، فآثرت
أن أ ُسكن منه جزء العرب فى الشرقية ، وكذلك الفهرس والغلاف ، وهو موجود طرف إدارة
الموقع لمن يحتاج الإتطلاع عليه ، والطريف فى الموضوع أن بعض الصور وصور الفرمانات
التى إستخدمها عربنا وقت عمل هذا البحث هى الآن ضمن أرشيف الموقع أصل ،
ـ الشرقية وسيناء كانا إقليماً واحداً وعاصمته بلبيس وهذا هوالباب الشرقى
لمصر ، الكتاب يحوى الكثيرعن هذا الموضوع ،
لوطالعنا كتب التاريخ وخاصة القبائل العربية من خمسة قرون مثلاً
لوجدنا القبائل دائماً فى حال ترحال البلاد كلها أوطانها ولكن أيضاً لكل
قبيلة وطن ، فى نهاية القرن الثامن عشربعدما حدث شقاق بين الهنادى وأبناء عمومتهم
أثناء وجودهم فى البحيرة ، تم نقلهم إلى الشرقية وكان هذا الوطن الجديد والأخير
وكان آخر نزوح للقبيلة وبعدها تم التوطن ، عادة القبائل لا تخلو من أحلاف وأيضاً
من يلجأ إليهم من مفتقر أوسعياً فى مناكبها أوهرباُ من ثأرأو طلب ، ولكن هؤلاء
ليسوا إلا أُسُر من قبائل متفرقة وليس قبيلة بكاملها ، فتحتويهم القبيلة كدخيل أو
حليف ولكن بشروط ويتفق عليها وتسيرالأمور ، حدث هذا مع كثير من القبائل ولكن لم يكن
هناك ضابط وثائقى لكل ذلك ، وأثناء تواجد هذا الخليط جائت الأوامر بدخول العرب
سجلات الحكومة وكان ذلك عام 1848م
فكان التسجيل مشمول بمميزات الغرض منها فى نهاية الأمرتوطين البدو، فجائت
الأوامر لمشايخ القبائل البدء فى تدوين أسُرهم ورقيقهم ، ووقفوا وسألوا عن الأحلاف
وهؤلاء الآخرين فجائت الإجابة هذه المميزات تشمل كل العرب وطالما هم عرب وتقرون لهم بذلك أدرجوهم معكم ، فى هذا الوقت
المشايخ الأصليين يملكون نسبهم وعدهُ تماماً حتى رأس القبيلة فأملوه وتسجل ، فى
حين أن الآخرين الذين فى ذلك الوقت كانوا عربان أسُرمن قبائل متفرقة لم يهتموا بتحقيق
عامود النسب خاصتهم وتم إدراج كل فرد
بأسرته الصغيرة ، من هنا ومن هذه اللحظة بالضبط هو ترك هويته القديمة ودخل وإندرج
ضمن قبيلة أخرى وصارت كل أوراقه تخرج موقع عليها إسم هذه القبيلة وشيخها وإستمرالحال
لأكثر من قرن من الزمان ،
ـ اليوم وخاصة بعد قيام ثورة 2011 ظهرحراك إجتماعى قبلى فى شكل صفحات على
مواقع التواصل وإجتماعات كثيرة هنا وهناك وسارت الأرض تنضح عرباُ كل يوم لم نعلم
عنهم شيئاً من قبل ، بكل هدوء وروية وشفافية تحققنا من كل ذلك فوجدناها جميعها
هبات من هؤلاء الذين تم درجهم وأصبحوا يقبلون ويرفضون ويتناحرون ويؤرخون ويختلفون
ويتصايحون ، وهم لا يدرون أن خزامهم مصون وليوم معلوم . وتلكم الذين بدأوالحصر
والتعداد وأملوا نسبهم الواضح الصريح لا حراك لهم لا يعترضون ولا يتحركون وغير
مهتمين بكل هذا اللغط ،
ـ قبيلة مجموعات تتقابل فى جد واحد .
ـ جغرافية القبيلة فى موطنها الجديد قبلت كثير من الأسرسواء من المغاربة أوالمشارقة
ولكنها أسُر صغيرة جداً كانت بدايتها ، لجأت لهذا الكيان تحتمى به وتبحث عن أبواب
رزق ولكن لهذه الأسرقبائل وكيان ووطن وجغرافيا أيضاً ، وبعد مرور وقت طويل تنامت
هذه الأسرالصغيرة وأيضاً تنامى كيان القبيلة التى إحتوتهم وبشكل أكبر، فهل من
الجائز لمن يعتلى منبراً يتحدث فيه عن القبائل فى هذا المكان أن ينبرى ويعد تلك
الأسركقبائل ومنها القبيلة صاحبة الوطن والأم ؟
يرجى تحميل الرابط الخاص بكتاب الشرقية وسيناء
Number of pages: 686
Full record
Title: Geographical Dictionary of
Egypt
Publisher: Impr. National (Cairo)
Date of publication: 1899
Type: printed monograph
Language: French
ـ
سجل كامل:العنوان: خطة مالية تم تداولها واقتراحها من قبل كبار الشخصيات والمسئولين الدينيين والمدنيين والعسكريين في مصر وقبلتها حكومة صاحب السمو Kledive
الناشر: من تشاي (باريس)
ــــــــــــ
قليل من كثير : مصرى يونس ، مازن عامر، مجلى سليمان ،منازع
عامر،
مفتاح مبدة يونس ،صميدة سليمان ،سعود يونس ، حنضل عامر ،
هزاع رسلان ،خالد فيصل ، منصورغالب ، بزيع عامر، بشارة
يونس ،
شرقاوى الطحاوى، ضاهر مجلى، درمان غالب ،عليوة يونس ،
جندل يونس ،غالب سليمان ،هنداوى الطحاوى ، مبروك عمرالطحاوى،
راغب سليمان ، محمد راجح ، موسى الطحاوى ، رسلان سليمان
الطحاوى،
راجح الطحاوى،
