حصان يوضع تحت الحراسة
نزاع بين مالكه ومدربه
الوجيه الأمثل سعادة / محمد بك السعدى بك الطحاوى ، كان عضو للبرلمان المصرى مرتان ، وكان وجيها صاحب عزة وعزوة ، ومنح لقب بك ، كان له إسطبل مربط خيل ضخم وعظيم جمع أصايل الخيل ، مذكور بقوة فى كالندرات الخيل فى الثلاثينيات وما بعدها ، صاحب ديوان كبير أو تفتيش زراعى ضخم ، ولكن دوام الحال من المحال أيضا طالته يد الحراسات وجرايرها ، وجدير بالذكر أنه تصاهر مع الوجيه السورى / محمد نعسان الحراكى باشا فى إبنته لإبنه .
ـ منطوق القضية :
طلب موريس سيلاج من قاضى الأمورالمستعجلة وقف تنفيذ حكم
صدر بوضع الحصان (سوفاج) تحت حراسة السيد/ السعدى الطحاوى ، فقد عرضت على قاضى
الأمور المستعجله بمحكمة مصر امس دعوى رفعها موريس سيلاج مدرب الخيول ضد السادة محمد
السعدى الطحاوى وروبير خورى يستشكل فى تنفيذ حكم صدر من محكمة طنطا المستعجلة
بتعيين محمد السعدى الطحاوى حارساً على الحصان (سوفاج) حتى يحكم فى دعوى مرفوعة
حول تسليم الحصان وقال المدعى أن الحصان مودع تحت يده وأنه يشارك السيد السعدى
الطحاوى إستغلاله للحصان طبقاً للائحة (الجوكى كلوب) التى تعطيه حق حيازة الحصان
إلى نهاية موسم سباق 1954 وقد قررت محكمة الأمورالمستعجلة تأجيل القضية ليوم 8
مارس .
ـ وجهة نظر فى هذه القضية :
محمد بك السعدى بك الطحاوى ، الحاصل أن حصانه عبيان جريس المسمى (سوفاج) كان حصان عظيم ، والخواجة موريس كان ( ترينر) ممرن وحسب القانون
المعمول به فى سباق الخيل المصرى وهو قانون إنجليزى إسمه (الجوكى كلوب) يكون هناك
إتفاق بين المالك والممرن ، كان الخواجة روبير صديق محمد بك ويبدوأنه دخل معهم
شريك أوهناك إتفاق بينهم فى أرباح سباقات الحصان ، فحدث خلاف وأصبح ينظرأمام
المحكمة ، قضت المحكمة بوضع الحصان تحت حراسة محمد بك لحين البت فى القضية ، لكن
الواضح أنها لم توصى بوقف نشاط الحصان فى السباق حيث الإتفاق الذى كان بين الثلاثة
أن ينتهى حق الخواجة موريس مع نهاية موسم سباق 1954م ، الواضح أن الحصان تم إستغلاله
فى فترة وضعه تحت حراسة محمد بك وبالتالى هناك عائد والله أعلم أن الخواجة موريس
كان يحرم من نصيبه ، هذه وجهة نظر والله أعلم ورحم الله الجميع .
محمد بك السعدى الطحاوى والحراكى باشا
محمد بك مجلي فرسه الصقلاوية الشعيقية
Sheikh Mohammed Mejalli Al-Tahawi mit
einer Stute des Saqlawi Sheafi-Stammes.
Die Stute geht auf den Al-Amarat-Clan der
Anzah-Beduinen zurück. Die Stute im Bild ist
die Mutter des RAS-Gründungspferdes Nasr
1918 (Ghatwan / Saqlawiya Sheafiya), der
mehrere EAO-Pferde gezeugt hatte, bevor er
1928 nach Tunesien exportiert wurde.
Sheikh Mohammed Mejalli Al-Tahawi with a
mare of the Saqlawi Sheafi strain. The mare
traces to Al-Amarat clan of Anzah tribe. The
mare in the picture is the dam of the RAS foundation
horse Nasr 1918 (Ghatwan / Saqlawiya
Sheafiya) who sired several EAO horses before
being exported to Tunisia in 1928
الفرس أم خيل عائلة مجلي التى وردت من الشام ، موجود صورتها ايضا صورة من هذه فى كتاب الشرقية وسيناء 1949
الصور السابقة خيل عائلة مجلي وشيوخهم
الصورالسابقة من خيول محمد بك السعدى
ضيوف محمد بك ، على اليمين محمد بك السعدى وضمن الواقفين الكردى رضوان بالطربوش والشيخ سليمان عليوة الطحاوى بالعمامه وبجواره الشيخ صالح صعب صالح العقيلي المدرب العظيم
المرحوم الحاج / احمد محمد بك السعدى
الصورتان للكابتن طيار / زكى محمد بك السعدى
Das Tahawi-Pferd Sauvage von einem Kuhaylan Al-Kharass-Vater aus einer Obaya Um Geriss-
Stute, gehörte in den 1950er Jahren Mohammed El-Sa'aadi al-Tahawi. Der Stamm geht
auf die Ruallas innerhalb des Anazah-Beduinenstammes zurück, den gleichen Stamm wie
die berühmten EAO-Stuten Magida und Hanan. Nachkommen des abgebildeten Pferdes sind
noch heute in der Zucht der asilen Tahawipferde vertreten.
The Tahawi horse Sauvage by a Kuhaylan Al-Kharass sire out of Obaya Um Geriss mare belonging
to Mohammed El-Sa'aadi al-Tahawi in the 1950s. The strain traces to Ruela clan of Anazah tribe.
This is the same strain of the famous EAO mares Magida and Hanan. The horse in the picture is
still represented in the Asil Tahawi breeding today
السايس عايد
الصور الثلاث للحصان سوفاج
الحاج أحمد محمد بك السعدى
الكابتن طيار زكى محمد بك السعدى الطحاوى فى احد الأندية
مجلس إدارة نادى سباق الخيل ، محمد بك السعدى وبجواره المدرب العظيم صالح صعب صالح
الصور الخمسة السابقة تم جمعها من أكثر من مكان ، وهى لضيوف خواجات جائوا للخيل ، فى هذه الصور وضح الحاج منصور فرجانى والحاج سليمان زيدان فرجانى والحاج سعد فرجانى والحاج عامرالباز ووضح انهم مروا على عدد من المرابط حيث تم جمع الصور من عند محمد بك السعدى ومنها من نجع مازن عامر من مكانين مختلفين ،الشاهد انهم تجمعوا ها هنا لنراهم جميعاً